الرئيس التنفيذي يمثل رأس هرم السلطة التنفيذية، وعليه – كما هو معروف – تلقى مسؤولية إدارة الشركة بالكامل من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية المرسومة لها من قبل مجلس الإدارة.
عنوان المقالة صدر عن أحد أبرز القياديين في أكبر بنك في الشرق الأوسط وهو السيد ابراهيم دبدوب الرئيس التنفيذي وذلك في مناسبة احتفالية عامة في أوائل العام 2010
على الرغم من كثرة مصادر المعرفة المتداولة حول القيادة وتنوعها وغزارتها إلا أن الكثير من الناس في المراكز والمناصب القيادية لا يفقهون أبسط أبجديات القيادة بله ممارستها باقتدار، والأسباب وراء ذلك كثيرة سأحاول في هذه المقالة أن أذكر أهمها في تقديري. لعل أهم هذه الأسباب وأكثرها تأثيراً هوأن القطاعين الخاص والعام في المنطقة لا يملكان البيئة الحاضنة المناسبة من أنظمة وعمل احترافي وبرامج تدريبية واقعية لإيجاد أو تطوير القياديين إلا في حالات نادرة وشاذة تؤكد
دخلت مرة متأخراً عن الصلاة في المسجد القريب من بيتي واسترعى انتباهي أمر لم أنتبه إليه من قبل، وقبل أن أشرع في شرح ما رأيت، أرى أنه من المهم أن أشرح شيئاً عن هذا المسجد. المسجد من المساجد القديمة نسبياً، وأدعوك عزيزي القاريء أن لا تذكر موضوع قدم المساجد في الكويت إلا خفية أو دون الجهر من القول...
العلاقة بين الطب الحديث والطب البديل (إن صحت التسمية) هي علاقة غير شرعية في نظري. فأنصار الطب الحديث لا يرون في الطب البديل كبير فائدة تذكر، بل ويرونه عائقاً ومعوقاً لسلامة وصحة الكثير من المرضى، ولهم في ذلك أدلتهم الكثيرة من مشاهدات لحالات واقعية ترد إليهم بصفة متكررة. وفي المقابل يرى أنصار الطب البديل أن الطب الحديث لا يملك الحلول لجميع الأمراض كافة وأن هناك مكان طبيعي وآمن للطب البديل، وهذا الاعتراض يكتسب زخماً أكبر عند المدافعين عن الطب البديل من المسلمين، إذ يستندون في الدفاع عن الطب البديل بأحاديث وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وآيات قرآنية، مما يجعل المناظرة بين المسلمين من أنصار الفريقين مسألة قد يختلط فيها الكفر بالإيمان.